جودة التعلم الالكتروني
تعتمد جودة التعلم الالكتروني على خمسة قواعد اساسية يجب مراعاتها لنجاحه كما عرفها مايادس وهي على النحو التالي :
1 . الوصول
2 . الجدوى التعليمية
3. رضى الاساتذة
4. رضى الطلاب
5. الجدوى الاقتصادية
وسوف اتكلم في هذا البحث عن الوصول
الوصول يعني امكانية وصول الطالب لكل مايحتاجه في العملية التعليمية وتوفره بطريقة الكترونية ومن ذلك وصوله إلى :
1 . محتوى المقررات الدراسية ومايتعلق بها من كتب ومراجع
2 . الاساتذة والزملاء والتفاعل معهم
3. الانظمة المساعدة للعملية التعليمية مثل انظمة ادارة التعلم التي تساعد الاستاذ على بناء وتطوير مقررات دراسية الكترونية وتحتوي على عدد من المميزات الاخرى كمنتديات الحوار وعمل الاختبارات وتصحيحها اليا
4 . الخدمات المساندة مثل الارشاد الاكاديمي ومصادر المعلومات والمكتبات
5 . الدعم الفني
وقابلية الوصول للتعلم الالكتروني تعد سمة او صفة تضاف للمواقع التعليمية لتزيد من زوارها وتخدم جميع مستخدميها فالتعلم الالكتروني حين يفقد قابلية الوصول يفقد الكثير من طلابه واهدافه التربوية
دراسات عن جودة التعليم الالكتروني :
الدراسةالأولى:
دراسة “جيا فريدنبيرج” (Jia Frydenberg, 2002)، حيث أشارت إلى تسعة مجالات لمعايير جودة التعلم الالكتروني من منظور المعلمين، تتمثل في :
1- الالتزام المؤسسي: ويشمل الالتزام المالي،
2- التكنولوجيا : فالبنية التحتية التكنولوجية ضرورية؛ لتوصيل برنامج التعلم الالكتروني بجودة عالية، حيث تمكن من وجود فرص تكنولوجية للتفاعل التزامني بين المعلم والطالب،
3- خدمات الطالب :تقدم أقسام خدمة الطالب المساعدات المنتظمة الخاصة بالجانب المالي والنصائح، ويعد هذا الجانب من الجوانب المهمة المميزة لمركز التعلم الالكتروني.
4- تصميم التدريس وتطوير المقرر : يعتمد تصميم التدريس لشبكة الانترنت على نماذج تزامنية منظمة للتحدث، مما يجعل الحاجة إلى عناصر إدارة ذات مهارات متعددة،
5- التدريس وخدمات المعلم
6- توصيل البرنامج : فلا بد من التوافق مع توقعات المتعلمين؛ بهدف الشعور بالرضا، كوسائل الاتصال الواضحة حول التوقعات وسياسات الربط مركزية، ولا بد من حماية حق طلابنا للخصوصية في حجرات الصف على النت، ودعم الطلاب بصورة تمكنهم من التعلم الهادف.
7- التكاليف : .
8- متطلبات الانتظام والشرعية : فالتغيرات السريعة في البيئة حول حقوق النسخ وحقوق الملكية الفكرية، تعني الموازنة بين الاحتياجات،
9- برامج التقويم : وهي تقوم بالتقويم الشامل لبرنامج التعليم الالكتروني،
دراسة “جيا فريدنبيرج” (Jia Frydenberg, 2002)، حيث أشارت إلى تسعة مجالات لمعايير جودة التعلم الالكتروني من منظور المعلمين، تتمثل في :
1- الالتزام المؤسسي: ويشمل الالتزام المالي،
2- التكنولوجيا : فالبنية التحتية التكنولوجية ضرورية؛ لتوصيل برنامج التعلم الالكتروني بجودة عالية، حيث تمكن من وجود فرص تكنولوجية للتفاعل التزامني بين المعلم والطالب،
3- خدمات الطالب :تقدم أقسام خدمة الطالب المساعدات المنتظمة الخاصة بالجانب المالي والنصائح، ويعد هذا الجانب من الجوانب المهمة المميزة لمركز التعلم الالكتروني.
4- تصميم التدريس وتطوير المقرر : يعتمد تصميم التدريس لشبكة الانترنت على نماذج تزامنية منظمة للتحدث، مما يجعل الحاجة إلى عناصر إدارة ذات مهارات متعددة،
5- التدريس وخدمات المعلم
6- توصيل البرنامج : فلا بد من التوافق مع توقعات المتعلمين؛ بهدف الشعور بالرضا، كوسائل الاتصال الواضحة حول التوقعات وسياسات الربط مركزية، ولا بد من حماية حق طلابنا للخصوصية في حجرات الصف على النت، ودعم الطلاب بصورة تمكنهم من التعلم الهادف.
7- التكاليف : .
8- متطلبات الانتظام والشرعية : فالتغيرات السريعة في البيئة حول حقوق النسخ وحقوق الملكية الفكرية، تعني الموازنة بين الاحتياجات،
9- برامج التقويم : وهي تقوم بالتقويم الشامل لبرنامج التعليم الالكتروني،
الدراسة الثانية:
دراسة “اراكليس واوانيس” (Iraklis & Ioannis, 2006) بعنوان حاضر ومستقبل تكنولوجيا التعلم الالكتروني، حيث قدمت ستة معايير للتعلم الالكتروني، توفر العديد من المزايا وتتمثل في :
1- المعيار البيني Interoperability : يمّكن مقدمي الخدمات المتعددة للمحتوى الالكتروني من نشره بسهولة للمستخدم في كثير من النظم، وتفادي مشاكل الترجمة، والاتصال، وتبادل المعلومات،
2- معيار إعادة الاستخدام Re-usability: حيث يمكن تجميع وتفكيك المحتوى والكود، وإعادة استخدامها بسرعة وسهولة،
3- المعيار الإداري Manageability: تستطيع النظم إعطاء معلومات متتابعة حول المتعلم والمحتوى، وتقديم لمحات عن المتعلمين، والمستوى التعليمي
4- معيار إمكانية الوصول Accessibility: فيمكن للمتعلم الوصول للمحتوى المناسب، في الوقت المناسب، على الجهاز المناسب، فيمكن تطوير مخازن المحتوى؛ لتكن متاحة للمبتدئين والمحترفين، من خلال استخدام تطبيقات تعتمد على معايير مشتركة.
5- معيار قوة التحمل Durability: يتم إنتاج المحتوى مرة واحدة، ونقله مرات عديدة في نظم مختلفة بجهد قليل .
6- معيار التطوير Scalability: فيمكن التوسع في تعليم التكنولوجيات؛ لخدمة أهداف التعليم، والمنظمات التعليمية، من خلال تطوير التعلم الالكتروني المستمر تبعاً للاحتياجات والمتطلبات.
دراسة “اراكليس واوانيس” (Iraklis & Ioannis, 2006) بعنوان حاضر ومستقبل تكنولوجيا التعلم الالكتروني، حيث قدمت ستة معايير للتعلم الالكتروني، توفر العديد من المزايا وتتمثل في :
1- المعيار البيني Interoperability : يمّكن مقدمي الخدمات المتعددة للمحتوى الالكتروني من نشره بسهولة للمستخدم في كثير من النظم، وتفادي مشاكل الترجمة، والاتصال، وتبادل المعلومات،
2- معيار إعادة الاستخدام Re-usability: حيث يمكن تجميع وتفكيك المحتوى والكود، وإعادة استخدامها بسرعة وسهولة،
3- المعيار الإداري Manageability: تستطيع النظم إعطاء معلومات متتابعة حول المتعلم والمحتوى، وتقديم لمحات عن المتعلمين، والمستوى التعليمي
4- معيار إمكانية الوصول Accessibility: فيمكن للمتعلم الوصول للمحتوى المناسب، في الوقت المناسب، على الجهاز المناسب، فيمكن تطوير مخازن المحتوى؛ لتكن متاحة للمبتدئين والمحترفين، من خلال استخدام تطبيقات تعتمد على معايير مشتركة.
5- معيار قوة التحمل Durability: يتم إنتاج المحتوى مرة واحدة، ونقله مرات عديدة في نظم مختلفة بجهد قليل .
6- معيار التطوير Scalability: فيمكن التوسع في تعليم التكنولوجيات؛ لخدمة أهداف التعليم، والمنظمات التعليمية، من خلال تطوير التعلم الالكتروني المستمر تبعاً للاحتياجات والمتطلبات.
المراجع :
بحث عن جودة التعلم الالكتروني للدكتور محمد الحارثي
ترجمة عربية لمعايير الجودة في هذا المجال من اعداد وكالة التحقق من الجودة للتعليم العالي ببريطانيا والتي ترجمها الدكتور موسى الكندي (لجنة التعليم عن بعد بدول مجلس التعاون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق